باب ﺇﺫﺍ ﻗـﺎﻝ ﻓﺎﺭﻗـﺘﻚ ﺃﻭ ﺳـﺮﺣﺘﻚ ﺃﻭ ﺍﻟﺨﻠـﻴﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺒـﺮﻳﺔ ﺃﻭ ﻣـﺎ ﻋﻨﻲ ﺑﻪ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻓﻬﻮ ﻋﻠـﻰ ﻧﻴـﺘﻪ ﻭﻗـﻮﻝ الله ﻋﺰ ﻭﺟﻞ { ﻭﺳﺮﺣﻮﻫﻦ ﺳﺮﺍﺣﺎ ﺟﻤﻴﻼ } ﻭﻗﺎﻝ { ﻭﺃﺳﺮﺣﻜﻦ ﻭﻗـﺎﻝ { ﺃﻭ ﻭﻗـﺎﻝ { ﻓﺈﻣـﺴﺎﻙ ﺑﻤﻌـﺮﻭﻑ ﺃﻭ ﺗـﺴﺮﻳﺢ ﺑﺈﺣـﺴﺎﻥ } ﺳـﺮﺍﺣﺎ ﺟﻤـﻴﻼ } ﻓﺎﺭﻗـﻮﻫﻦ ﺑﻤﻌـﺮﻭﻑ } ﻭﻗﺎﻟـﺖ ﻋﺎﺋـﺸﺔ ﻗـﺪ ﻋﻠـﻢ ﺍﻟﻨﺒـﻲ ﺻﻠﻰ الله ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﺑﻮﻱ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﺎ ﻳﺄﻣﺮﺍﻧﻲ ﺑﻔﺮﺍﻗﻪ

عفواً .. هذا التصنيف مازال تحت التطوير



غير متصل بالإنترنت !