رؤيا موسى عليه السلام
موسى عليه السلام
من رآه في المنام، فإن الله تعالى يهلك على يديه جباراً، وينال من بعد عزاً ونصراً، ورؤية موسى عليه السلام تدل على قوة أصحاب الحق وقهر أصحاب الباطل، وإن كان هناك ملك جبار أو رئيس زنديق أهلكه الله تعالى.
ومن رأى: أنه تحول في صورة موسى عليه السلام، فإن كان سلطاناً وله عدو ظفر بعدوه، وإن رآه سجين دل على نجاته، ورؤيته تدل على هلاك الجبابرة، ومن رآه وكان في حرب نصر، وإن كان في بحر مسافراً فإنه ينجو من البحر ويسلم، ورؤية موسى عليه السلام تدل على الابتلاء في الطفولة وفرقة الأهل والأقارب ومعاشرة الملوك والجبابرة ومصاهرة الصالحين، والإطلاع منهم على عجائب الأمور لأنه صاحب الخضر عليه السلام، وقد شاهد منه خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار، وتدل رؤيته على السفر في البحر وتكون عاقبته إلى سلامة وربح.
ومن رأى: موسى عليه السلام من أرباب التجريد دل ذلك على زيادة باطنه في النور والترقيات ورفع الدرجات.
ومن رأى: عصا موسى بيده فإنه ينال منزله عظيمة ونصرة على أعدائه، وإن كان مسحوراً بطل السحر عنه. وربما دل ظهور عصا موسى على نصر المؤمنين ودمار الكافرين.
من رآه في المنام، فإن الله تعالى يهلك على يديه جباراً، وينال من بعد عزاً ونصراً، ورؤية موسى عليه السلام تدل على قوة أصحاب الحق وقهر أصحاب الباطل، وإن كان هناك ملك جبار أو رئيس زنديق أهلكه الله تعالى.
ومن رأى: أنه تحول في صورة موسى عليه السلام، فإن كان سلطاناً وله عدو ظفر بعدوه، وإن رآه سجين دل على نجاته، ورؤيته تدل على هلاك الجبابرة، ومن رآه وكان في حرب نصر، وإن كان في بحر مسافراً فإنه ينجو من البحر ويسلم، ورؤية موسى عليه السلام تدل على الابتلاء في الطفولة وفرقة الأهل والأقارب ومعاشرة الملوك والجبابرة ومصاهرة الصالحين، والإطلاع منهم على عجائب الأمور لأنه صاحب الخضر عليه السلام، وقد شاهد منه خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار، وتدل رؤيته على السفر في البحر وتكون عاقبته إلى سلامة وربح.
ومن رأى: موسى عليه السلام من أرباب التجريد دل ذلك على زيادة باطنه في النور والترقيات ورفع الدرجات.
ومن رأى: عصا موسى بيده فإنه ينال منزله عظيمة ونصرة على أعدائه، وإن كان مسحوراً بطل السحر عنه. وربما دل ظهور عصا موسى على نصر المؤمنين ودمار الكافرين.
تفسير منام موسى عليه السلام في باب حرف الميم م
للعوده لفهرس تفسير الأحلام للنابلسي
شاهد من تفسير الأحلام للنابلسي
شاهد المزيد ..
تعليقات (0)