باب ﺍﻟﺤـﺼﻦ ﻓﺘﻌـﺸﻮﺍ ﻋـﻨﺪ ﺃﺑﻲ ﺭﺍﻓﻊ ﻭﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﺣﺘﻰ ﺫﻫﺒﺖ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺛﻢ ﺭﺟﻌﻮﺍ ﺇﻟـﻰ ﺑـﻴﻮﺗﻬﻢ ﻓﻠﻤـﺎ ﻫـﺪﺃﺕ ﺍﻷﺻـﻮﺍﺕ ﻭﻻ ﺃﺳـﻤﻊ ﺣـﺮﻛﺔ ﺧـﺮﺟﺖ ﻗﺎﻝ ﻭﺭﺃﻳﺖ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟـﺒﺎﺏ ﺣـﻴﺚ ﻭﺿـﻊ ﻣﻔـﺘﺎﺡ ﺍﻟﺤـﺼﻦ ﻓـﻲ ﻛـﻮﺓ ﻓﺄﺧﺬﺗﻪ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺑﻪ

عفواً .. هذا التصنيف مازال تحت التطوير



غير متصل بالإنترنت !