باب ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭﺇﻧﻲ ﻷﻧﻬﺞ ﺣﺘﻰ ﺳﻜﻦ ﺑﻌﺾ ﻧﻔﺴﻲ ﺛﻢ ﺃﺧـﺬﺕ ﺷـﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻣﺎء ﻓﻤﺴﺤﺖ ﺑﻪ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﺭﺃﺳﻲ ﺛﻢ ﺃﺩﺧﻠﺘﻨﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻓﺈﺫﺍ ﻧﺴﻮﺓ ﻣـﻦ ﺍﻷﻧـﺼﺎﺭ ﻓـﻲ ﺍﻟﺒـﻴﺖ ﻓﻘﻠـﻦ ﻋﻠـﻰ ﺍﻟﺨﻴـﺮ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﻃﺎﺋﺮ ﻓﺄﺳﻠﻤﺘﻨﻲ ﺇﻟـﻴﻬﻦ ﻓﺄﺻـﻠﺤﻦ ﻣـﻦ ﺷـﺄﻧﻲ ﻓﻠـﻢ ﻳﺮﻋﻨـﻲ ﺇﻻ ﺭﺳـﻮﻝ الله ﺻﻠﻰ الله ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺿﺤﻰ ﻓﺄﺳﻠﻤﺘﻨﻲ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﻳﻮﻣﺌﺬ ﺑﻨﺖ ﺗﺴﻊ ﺳﻨﻴﻦ

غير متصل بالإنترنت !