باب ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﻭﺃﻧـﺎ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﻤﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﺫﺧﺮﺍ ﻷﺑﻴﻌﻪ ﻭﻣﻌﻲ ﺻﺎﺋﻎ ﻣﻦ ﺑﻨﻲ ﻗﻴﻨﻘﺎﻉ ﻓﺄﺳﺘﻌﻴﻦ ﺑﻪ ﻋﻠـﻰ ﻭﻟـﻴﻤﺔ ﻓﺎﻃﻤـﺔ ﻭﺣﻤـﺰﺓ ﺑـﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ ﻳﺸﺮﺏ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻌﻪ ﻗﻴﻨﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺃﻻ ﻳﺎ ﺣﻤﺰ ﻟﻠﺸﺮﻑ ﺍﻟﻨﻮﺍء ﻓـﺜﺎﺭ ﺇﻟـﻴﻬﻤﺎ ﺣﻤـﺰﺓ ﺑﺎﻟـﺴﻴﻒ ﻓﺠـﺐ ﺃﺳـﻨﻤﺘﻬﻤﺎ ﻭﺑﻘـﺮ ﺧﻮﺍﺻـﺮﻫﻤﺎ ﺛـﻢ ﺃﺧـﺬ ﻣـﻦ ﺃﻛـﺒﺎﺩﻫﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻻﺑﻦ ﺷﻬﺎﺏ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﺎﻡ ﻗﺎﻝ ﻗﺪ ﺟﺐ ﺃﺳﻨﻤﺘﻬﻤﺎ ﻓﺬﻫﺐ ﺑﻬﺎ ﻗﺎﻝ ﺑـﻦ ﺷـﻬﺎﺏ ﻗـﺎﻝ ﻋﻠـﻲ ﺭﺿـﻰ الله ﺗﻌﺎﻟـﻰ ﻋﻨﻪ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﻈﺮ ﺃﻓﻈﻌﻨﻲ ﻓﺄﺗﻴﺖ ﻧﺒـﻲ الله ﺻـﻠﻰ الله ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻋﻨﺪﻩ ﺯﻳﺪ ﺑﻦ ﺣﺎﺭﺛﺔ ﻓﺄﺧﺒﺮﺗﻪ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻓﺨﺮﺝ ﻭﻣﻌﻪ ﺯﻳـﺪ ﻓﺎﻧﻄﻠﻘـﺖ ﻣﻌـﻪ ﻓـﺪﺧﻞ ﻋﻠـﻰ ﺣﻤﺰﺓ ﻓﺘﻐﻴﻆ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺮﻓﻊ ﺣﻤﺰﺓ ﺑﺼﺮﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻫﻞ ﺃﻧـﺘﻢ ﺇﻻ ﻋﺒـﻴﺪ ﻵﺑﺎﺋـﻲ ﻓـﺮﺟﻊ ﺭﺳﻮﻝ الله ﺻﻠﻰ الله ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻘﻬﻘﺮ ﺣﺘﻰ ﺧﺮﺝ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺫﻟﻚ ﻗﺒﻞ ﺗﺤﺮﻳﻢ ﺍﻟﺨﻤﺮ

عفواً .. هذا التصنيف مازال تحت التطوير



غير متصل بالإنترنت !